انكار الطب النبوي
تحت مسمى مخالفته للدراسات والأبحاث
مجرد صناعات كيدية
جهال الأطباء الذين ينكرون ماثبت عندنا من الطب النبوي لانقبل منهم ادعاءات الأبحاث والدراسات لأمرين اثنين :
1️⃣ الأول : عدم تاهلهم للبحث والدراسة فهم قراء رشتات فقط ، ولو كانوا أهل علم ماتعرضوا للطب النبوي بالانكار
2️⃣ الثاني : لانثق بمصداقيتهم في هذه الأبحاث ؛ لأن الطب النبوي عندنا غير قابل للبحث عن مدى صدقه فهو صادق دون شهادة هولاء
ومع ذلك فنحن نقبل الأبحاث والدراسات التي تقرب مفهوم الطب النبوي الصحيح من حيث تحديد العلاج المناسب للمرض المناسب وكمية الجرعة ومدتها .. والله الموفق
كتبه أخوكم
أبو العباس أنور الرفاعي
✍️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق