علمتني السلفية
[ 11 ]
[ 11 ]
أن مسألة التكفير والفتن العامة لايخوض فيها إلا الراسخون في العلم لخطورتها وأن خوض الصغار فيها من علامات الفتن أعاذنا الله وإياكم من شرها
قال تعالى : { وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا }
وفي الحديث : ( من قال لأخيه ياكافر فإن كان كما قال والا حار عليه )
كتبه أخوكم
أبو العباس أنور الرفاعي
25ـ5ـ1438هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق